يتابع فريق رصد تابع لمنظمات حقوقية دولية مقرها جنيف، باهتمام بالغ، تطورات “قافلة الصمود” التي انطلقت دعمًا للقضية الفلسطينية ورفضًا لانتهاكات حقوق الإنسان في غزة.
وأكد الفريق أن هذه المبادرات المدنية السلمية تُعد شكلاً مشروعًا من أشكال التضامن الشعبي، وتسهم في تسليط الضوء على معاناة المدنيين، خاصة الأطفال والنساء، في ظل استمرار العدوان.
ودعا الفريق إلى ضمان سلامة المشاركين، واحترام حقهم في التعبير والتنقل، وفقًا للمعايير الدولية لحقوق الإنسان، مؤكدًا أن المجتمع الدولي مطالب بالاستماع لصوت الشعوب الرافضة للحرب، والداعية للسلام والعدالة.