كتب محمود غانم
من أمس السبت وتحديدا العاشرة مساء ولا يوجد سؤال داخل فرنسا الا كيف ماتت ريم حامد باحثة الدكتوراة في جامعهذة باريس ساكاي للبيو تكنولوجي وعلم الجينات
التي عثر عليها ميتة داخل سكن طالبات الجامعة.
وكانت ريم استغاثت عبر صفحتها علي الفيس بوك انها مراقبة وكل أجهزة اتصالاتها مخترقة ولا تعرف من سوي رئيس وحدة البحث في الجامعة وبعدها بيومين حذفت الباحثة المصرية البوستات الا انها في نفس اليوم ماتت.
وتحرك السفير المصري علاء يوسف ليكون موجود أثناء التحقيقات خاصة انها ليست المرة الأولى باغتيال علماء مصريين ففي عام ١٩٥٢ اغتيلت الدكتوره سميره موسي صاحبة الاستخدام الطبي التكنولوجي للذرة وكان اغتيالها بحادث سيارة في ولاية كاليفورنيا.