إن محاولة الإغتيال التى تعرض لها ترامب الرئيس الأمريكى السابق ليست الأولى ولن تكون الأخيرة. فأى رئيس أمريكى يبدو عليه النية بعدم الانصياع لأوامر الاiباك والsهيوnية العالمية يتعرض لقرصة ودن أو الإغتيال ببركة السماح ببيع الأسلحة النارية المختلفة وبألوان تناسب الرجال والنساء والصغار . فقد تعرض لمحاولة اغتيال رؤساء قبل ترامب. وهم ١ـ الرئيس ال٣٩ جيمى كارتر. ٢ـ الرئيس ال ٤٢ بيل كلينتون. ٣ـ الرئيس ال ٤٠ رونالد ريجان. ٤ ـ الرئيس ال ٤٣ جورج بوش الابن. ٥ – الرئيس ال ٤٤ باراك أوباما.
أما من تم اغتيالهم أثناء رئاستهم لأمريكا هم .
ابراهام لينكون..و جون كيندى لتكرار طلبه إرسال مفتش أمريكى يهودى لفحص المفاعل النووى الاسرائيلى.. وجيمس كارفيلد.. و وليام ماكينلى. ولا يفوتنا إغتيال مارتن لوثر كينج لبروزة فى الحقوق المدنية من أجل المساواة .
وروبرت كيندى ( شقيق جون كيندى)الذى فاز فى انتخابات الرئاسة التمهيدية على خصمه يوجين مكارثى وتم اغتياله لشعبيته بين الناخبين الفقراء والسود واللاتينيين والكاثوليك والشباب .
إن أمريكا فى حاجة ملحة للفوضى الخلاقة التى سبق أن نادت بها جونزاليسا رايس وصدرتها أمريكا للدول العربية تحت مسمى الربيع العربى برغم تدشينها لنا فى الشتاء.
وبالتأكيد لو حدثت فوضى خلاقة فى أمريكا سيعيش العالم فى راحة وهدوء.
